el secreto - An Overview
el secreto - An Overview
Blog Article
ربما أن هؤلاء الموتى, لم يفكروا في الطعام بالقدر الكافي, وإنما كانوا يفكرون في الجوع, وفي الموت الذي ينتظرهم, فهم ضحايا تفكيرهم السلبي.
فكرة الكتاب بسيطة جدا وقد قال النبي صلي الله عليه وسلم (أنا عند ظن عبدى بى فليظن بى ماشاء إن خير فخير وإن شر فشر
لاحظتُ أنّها في تقديمها للسر و فريق العمل يردّدون عبارات أحفظها أنا كمسلمة عن ظهر قلب
Very similar to George Bush Jr., this reserve is equivalent elements Silly and disturbing. The Silly section is available in its mind-boggling perception that just about anything you inquire through the Universe will become legitimate, that everyone justifies (and may) pursue their most selfish needs so that you can be joyful.
في تفسير الشعراوي يقول رحمه الله .. أن كلمة كن ليست إلا تقريبية لأذهاننا
امنح المال لتحصل على المزيد منه .. وإذ يعطون فإن الله يجعل الكون وفقًا لقانون الجذب
لقد تمنى الناس أن يعيش "ماو تسي تونج" عشرة آلاف عام, وكان كل فرد -تقريباً- في مصر القديمة يحض الآلهة على أن تجعل الفرعون "يعيش إلى الأبد", ولكن كل ذلك فشل!!.
Most of us haven't authorized ourselves to want what we genuinely want, mainly because we can't see how it should manifest.
"وَٱشْكُرُواْ للَّهِ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَ " " و سيجزي الله الشاكرين "
للشعور بالرضا و جلب لمزيد من الخير خصوصًا عند الاستيقاظ من لنوم و بدأ اليوم
I loved Kenny. My Mother inevitably pressured me to go outdoors and Perform with real small children. Predictably, Kenny before long disappeared. The key would explain the account Consequently: my early imagining of an excellent playmate at some point attracted other, extra corporeal playmates into my fact. Which can be real—at the more info very least towards the diploma that we ignore my Mother forcing me to go outside.
El Secreto siempre ha estado parcialmente presente en las tradiciones orales, en la literatura, en las religiones y en las distintas filosofías de todos los tiempos.
My response can be Certainly. But then perhaps for being sane on this planet can be by far the most crazy response 1 could have
وإدّعائها هذا, مثله مثل الكثير من الإدعاءات الأخرى التي يلزمها أن تدلل عليها, فالبشر حتى الآن لا يستقبلون من الذبذبات سوى مقدار بسيط يقع ضمن ما نسميه الطيف المرئي, عن طريق العين, وعند زيادة تردد الذبذبات عن هذا النطاق المرئي فهو يؤذي البشر, فمثلاً الأشعة الفوق بنفسجية والتي تحمينا منها طبقة الأوزون, والتي تعد أكثر قليلاً في التردد عن أشعة الطيف المرئي تصيب البشر بالسرطان, وإذا كانت الترددات التي تدّعي أننا نستقبلها أعلى من النطاقات التي نستطيع تتبعها بالمراصد, فهذا جهل بالطبيعة التي تدعون أنها تمنحنا قانون الجذب, فالترددات العالية بتلك الطريقة تمتلك طاقة كبيرة يمكنها أن تبخّر البشر في لحظات عندما تقترب منّا, تماماً كما الأثر الذي يحدثه مدفع الليزر في أفلام الخيال العلمي, أو "الكا مي ها مي ها" في أنيمي دراجون بول.